سر مثلث برامودا الخطير

صدق أو لا تصدق فمثلث برامودا و كل ما به من حوادث أختفاء ; له علاقة و ثيقة بإبليس ملك الجن ...

يعيش أبليس في قصر ضخم شاسع في وسط البحر ,
حيث تحمية مجموعة كبيرة من الشياطين ,
فقال رسول الله محمد (صلي الله عليه و سلم ) ..
  "إن عرش إبليس علي البحر,فيبعث سراياه فيفتنون الناس,فأعظمهم عنده منزلة أعظمهم فتنة "

كما أنه يمتلك عده قصور له و لأبنائه يتنقل بينهم لإدارة ملكه و جنوده
ولكن هناك قصر مركزي له و هو الموجود في مثلث برامودا.

- كما أثبت في كتاب حوار صحفي مع الجني المسلم " مصطفي كنجور"

- و ذكر في رواية عن أصحاب ذي القرنين :
"أنهم وصلوا في رحلة من الرحلات إلي منطقة مائية ,و رأوا أمة رؤوسهم رؤوس الكلاب ,
و أنيابهم خارجة من أفواههم مثل لهيب نار , خرجوا إلي المراكب و حاربوهم ,
و رأوا نورا بعيدا ساطعا;فإذا بقصر من البللور تخرج منه تلك الأمة الغريبة"
كما قيل أنه كل من دخل هذا القصر لا يهم بالخروج أبدا فينزل عليه بالنوم و التخدير .
و إستنادا لقوله تعالي "بينهما برزخ لا يبغيان " و قوله تعالي "يخرج منهما اللؤلؤ و المرجان "

و نستنتج من كل هذه البراهين أن سر أختفاء السفن و الطائرات و طاقمهم كاملا دون أسباب معروفة في مثلث برامودا ,
يكمن في كونها معلومات لا يعرفها إلا الخالق و التي يكتشفها الإنسان بالعلم الذي مكنه له ربه حينما أراد وقت ما يشاء .

فالسفن كانت تخفي في مملكة إبليس و تسلط عليها إشعاعات معينة أو تحاط بملايين الشياطين فيخفونها كالسحر
و يحتفظون بالركاب لإجراء عليهم أبحاث شيطانية أو تقدم كقرابين لإبليس الذي يسره هلاك البشر في الأعياد.

*ملحوظة : المرجع الأساسي هو كتاب " حوار صحفي مع الجني المسلم مصطفي كنجور" للكاتب محمد عيسي داود ;

 و لكن تم تلخيصة و تحديد النقاط الأساسية  بعيدا عن الكلام الجانبي للإفادة و الإضاحة لك سيدي القارئ .